الجمعة، 27 سبتمبر 2013
كلما
كلما عاركني اليراع
على بلاط الورقة الخريفي ..
أدركت بأنني الخاسرة
وشاهد المذبحة ..
مداد دمي المنسكب ساخناً
على البلاط الخريفي.
هناك تعليق واحد:
اعمالي سعد ال يسار الطائي
11 مارس 2019 في 10:53 ص
أزال المؤلف هذا التعليق.
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف